ثماني جهات ترعى ملتقى الجهات الخيرية بالدمام
Generic placeholder image

حظي اللقاء الـ11 للجمعيات الخيرية تحت عنوان «أفضل ممارسات العمل المؤسساتي في الجهات الخيرية» برعاية ذهبية من قبل وقف الشيخين سعد وعبدالعزيز ابني عبدالله الموسى، حيث تدعم المؤسسة المشروعات الخيرية من خلال المساهمة الفاعلة في بناء القطاعات الخيرية المتطورة والمشاركة في تحقيق التنمية من خلال دعم وتطوير القطاع الخيري لبناء أسوة حسنة وتنمية مستدامة، وفق منهجية علمية ومبادرات نوعية وشراكات فاعلة.

 

جاءت (مؤسسة آل الجميح الخيرية) كممول فضي لملتقى الجهات الخيرية وتعد كامتداد طبيعي وتاريخي لأعمال البر والخير التي كانت تقدمها أسرة آل الجميح للمحتاجين، بتوجيه من الأخوين عبدالعزيز العبدالله الجميح، ومحمد العبدالله الجميح رحمهما الله تعالى. وتطورت باستحداث قسم الأعمال الخيرية، والذي يقوم على تنفيذ ودعم مجموعة كبيرة من أعمال البر والخير عبر سلسلة من الجمعيات والمؤسسات الخيرية ذات التخصصات المختلفة. بمتابعة الشيخ عبدالعزيز ومحمد العبدالله الجميح.

 

وشاركت مؤسسة محمد وعبدالله إبراهيم السبيعي الخيرية كممول فضي ثان للملتقى وهي مؤسسة خيرية داعمة تُعنى بالخدمات التعليمية والثقافية والاجتماعية والصحية والإغاثية وكافة وجوه البرِّ ضمن الضوابط الشرعية ووفقاً للأولويات من خلال دعم المؤسسات الخيرية.

 

كما تقدمت مؤسسة عبدالرحمن بن صالح الراجحي وعائلته الخيرية برعاية فضية ثالثة للملتقى وهي أيضا امتداد لأعمال الخير والبذل والعطاء التي كانت ومازالت تقدمها عائلة الــشـيــخ عبدالرحمن بن صالح الراجحي للفقراء والمحتاجين، وتهدف إلى بناء المؤسسة لتكون نموذجاً في المنح والمشاركة في تطوير القطاع الخيري.

 

كما كان للقطاع الخاص مشاركة كممول برونزي للقاء حيث دخلت الشركة السعودية العالمية للبتروكيماويات (سبكيم) كشركة سعودية مدرجة في السوق المالية السعودية، تأسست في 22/12/1999م.

 

وشارك فيحان بن المبارك كممول برونزي أيضا ( كجهة )، حيث تقوم بتقديم المساعدات المالية بالإضافة إلى توفير الخدمات المباشرة وغير المباشرة التي تساعد وتسهم في عمل الجهات الخيرية والعمل الخيري بشكل عام.. ودعم الجامعات ومؤسسات التعليم ومراكز البحث العلمي.

 

وشاركت أيضا مؤسسة سليمان بن عبدالعزيز الراجحي الخيرية كممول برونزي للملتقى وهي تقوم بالدعم المادي والعيني للجهات الخيرية في كافة مناطق المملكة، وفق آلية معتمدة في المؤسسة لدعم المشروعات، وفقًا لأهداف محددة يمكن قياسها ومتابعتها ورصد آثارها ونتائجها في المجتمع، وتحمل اسما خاصا كمشروع أو برنامج برعاية من مؤسسة سليمان بن عبدالعزيز الراجحي الخيرية

 

وتقدمت مؤسسة حمد الحصيني الخيرية كممول برونزي للملتقى، بتقديم الأعمال الخيرية التي تعنى بتقديم الأعمال الخيرية متمثلة في الخدمات الاجتماعية والدعوية والإغاثية وفق الضوابط الشرعية والالتزام باللوائح المنظمة للعمل داخل المملكة العربية السعودية.